Keine exakte Übersetzung gefunden für الوَلَدُ الذَّكَر

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch الوَلَدُ الذَّكَر

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Seht , ich erschaffe für euch aus Ton die Gestalt eines Vogels und werde in sie hauchen , und sie soll mit Allahs Erlaubnis ein Vogel werden ; und ich heile den Blindgeborenen und den Aussätzigen und mache die Toten mit Allahs Erlaubnis lebendig , und ich verkünde euch , was ihr esset und was ihr in eueren Häusern speichert . Wahrlich , darin ist ein Zeichen für euch , wenn ihr gläubig seid .
    « و » يجعله « رسولا إلى بنى إسرائيل » في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم إني رسول الله إليكم « إني » أي بأني « قد جئتكم بآية » علامة على صدقي « من ربكم » هي « أنِّي » وفي قراءة بالكسر استئنافا « أخلق » أصوِّر « لكم من الطين كهيئة الطير » مثل صورته فالكاف اسم مفعول « فأنفخ فيه » الضمير للكاف « فيكون طيرا » وفي قراءة طائرا « بإذن الله » بإرادته فخلق لهم الخفاش لأنه أكمل الطير خلقا فكان يطير وهم ينظرونه فإذا غاب عن أعينهم سقط ميتا « وأبرئ » أشفي « الأكمه » الذي وُلد أعمى « والأبرص » وخصا بالذكر لأنهما ذا إعياء وكان بعثه في زمن الطب فأبرأ في يوم خمسين ألفا بالدعاء بشرط الإيمان « وأحيي الموتى بإذن الله » كرره لنفي توهم الألوهية فيه فأحيا عازر صديقا له وابن العجوز وابنة العاشر فعاشوا وولد لهم ، وسام بن نوح ومات في الحال « وأنبئكم بما تأكلون وما تدَّخرون » تخبئون « في بيوتكم » مما لم أعانيه فكان يخبر الشخص بما أكل وبما يأكل وبما يأكل بعد « إن في ذلك » المذكور « لآية لكم إن كنتم مؤمنين » .
  • Und jedes Elternteil soll den sechsten Teil der Hinterlassenschaft erhalten , wenn er ( der Verstorbene ) Kinder hat ; hat er jedoch keine Kinder , und seine Eltern beerben ihn , steht seiner Mutter der dritte Teil zu . Und wenn er Brüder hat , soll seine Mutter den sechsten Teil , nach Bezahlung eines etwa gemachten Vermächtnisses oder einer Schuld , erhalten .
    « يوصيكم » يأمركم « الله في » شأن « أولادكم » بما يذكر « للذكر » منهم « مثل حظ » نصيب « الأنثيين » إذا اجتمعنا معه فله نصف المال ولهما النصف فإن كان معه واحدة فلها الثلث وله الثلثان وإن انفرد جاز المال « فإن كنَّ » أي الأولاد « نساءً » فقط « فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك » الميت وكذا الاثنتان لأنه للأختين بقوله « فلهما الثلثان مما ترك » فهما أولى به ولأن البنت تستحق الثلث مع الذكر فمع الأنثى أولى ( وفوق ) قيل صلة وقيل لدفع توهم زيادة النصيب بزيادة العدد لما فهم استحقاق البنتين الثلثين من جعل الثلث للواحدة مع الذكر « وإن كانت » المولودة « واحدة » وفي قراءة بالرفع فكان تامة « فلها النصف ولأبويه » أي الميت ويبدل منهما « لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد » ذكر أو أنثى ونكتة البدل إفادة أنهما لا يشتركان فيه وألحق بالولد ولد الابن وبالأب الجد « فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه » فقط أو مع زوج « فلأمه » بضم الهمزة وكسرها فرارا من الانتقال من ضمة إلى كسرة لثقله في الموضعين « الثلث » أي ثلث المال أو ما ينبغي بعد الزوج والباقي للأب « فإن كان له إخوة » أي اثنان فصاعدا ذكورا أو إناثا « فلأمه السدس » والباقي للأب ولا شيء للأخوة وإرث من ذكر ما ذُكر « من بعد » تنفيذ « وصية يوصي » بالبناء للفاعل والمفعول « بها أو » قضاء « دين » عليه وتقديم الوصية على الدين وإن كانت مؤخرة عنه في الوفاء للاهتمام بها « آباؤكم وأبناؤكم » مبتدأ خبره « لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا » في الدنيا والآخرة فظان أن ابنه أنفع له فيعطيه الميراث فيكون الأب أنفع وبالعكس وإنما العالم بذلك هو الله ففرض لكم الميراث « فريضة من الله إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبَّره لهم : أي لم يزل متصفا بذلك .
  • Sprich : " Allah belehrt euch über die seitliche Verwandtschaft : Wenn ein Mann stirbt und keine Kinder hinterläßt , aber eine Schwester hat , dann erhält sie die Hälfte seiner Erbschaft ; und er beerbt sie , wenn sie keine Kinder hat . Sind es aber zwei ( Schwestern ) , dann erhalten sie zwei Drittel von seiner Erbschaft .
    « يستفتونك » في الكلالة « قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ » مرفوع بفعل يفسره « هلك » مات « ليس له ولد » أي ولا والد وهو الكلالة « وله أختٌ » من أبوين أو أب « فلها نصف ما ترك وهو » أي الأخ كذلك « يرثها » جميع ما تركت « إن لم يكن لها ولد » فإن كان لها ولد ذكر فلا شيء له أو أنثى فله ما فضل من نصيبها ولو كانت الأخت أو الأخ من أم ففرضه السدس كما تقدم أول السورة « فإن كانتا » أي الأختان « اثنتين » أي فصاعدا لأنها نزلت في جابر وقد مات عن أخوات « فلهما الثلثان مما ترك » الأخ « وإن كانوا » أي الورثة « إخوة رجالا ونساء فللذكر » منهم « مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم » شرائع دينكم لـ « أن » لا « تضلوا والله بكل شيء عليم » ومنه الميراث روى الشيخان عن البراء أنها آخر آيه نزلت أي من الفرائض .
  • Und ( Er wird ihn schicken ) als einen Gesandten zu den Kindern Isra'ils ( , zu denen er sagen wird ) : , Gewiß , ich bin ja mit einem Zeichen von eurem Herrn zu euch gekommen : daß ich euch aus Lehm ( etwas ) schaffe , ( was so aussieht ) wie die Gestalt eines Vogels , und dann werde ich ihm einhauchen , und da wird es ein ( wirklicher ) Vogel sein . Und ich werde mit Allahs Erlaubnis den Blindgeborenen und den Weißgefleckten heilen und werde Tote mit Allahs Erlaubnis wieder lebendig machen .
    « و » يجعله « رسولا إلى بنى إسرائيل » في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم إني رسول الله إليكم « إني » أي بأني « قد جئتكم بآية » علامة على صدقي « من ربكم » هي « أنِّي » وفي قراءة بالكسر استئنافا « أخلق » أصوِّر « لكم من الطين كهيئة الطير » مثل صورته فالكاف اسم مفعول « فأنفخ فيه » الضمير للكاف « فيكون طيرا » وفي قراءة طائرا « بإذن الله » بإرادته فخلق لهم الخفاش لأنه أكمل الطير خلقا فكان يطير وهم ينظرونه فإذا غاب عن أعينهم سقط ميتا « وأبرئ » أشفي « الأكمه » الذي وُلد أعمى « والأبرص » وخصا بالذكر لأنهما ذا إعياء وكان بعثه في زمن الطب فأبرأ في يوم خمسين ألفا بالدعاء بشرط الإيمان « وأحيي الموتى بإذن الله » كرره لنفي توهم الألوهية فيه فأحيا عازر صديقا له وابن العجوز وابنة العاشر فعاشوا وولد لهم ، وسام بن نوح ومات في الحال « وأنبئكم بما تأكلون وما تدَّخرون » تخبئون « في بيوتكم » مما لم أعانيه فكان يخبر الشخص بما أكل وبما يأكل وبما يأكل بعد « إن في ذلك » المذكور « لآية لكم إن كنتم مؤمنين » .
  • Allah empfiehlt euch hinsichtlich eurer Kinder : Einem männlichen Geschlechts kommt ebensoviel zu wie der Anteil von zwei weiblichen Geschlechts . Wenn es aber ( ausschließlich ) Frauen sind , mehr als zwei , dann stehen ihnen zwei Drittel dessen zu , was er hinterläßt ; wenn es ( nur ) eine ist , dann die Hälfte .
    « يوصيكم » يأمركم « الله في » شأن « أولادكم » بما يذكر « للذكر » منهم « مثل حظ » نصيب « الأنثيين » إذا اجتمعنا معه فله نصف المال ولهما النصف فإن كان معه واحدة فلها الثلث وله الثلثان وإن انفرد جاز المال « فإن كنَّ » أي الأولاد « نساءً » فقط « فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك » الميت وكذا الاثنتان لأنه للأختين بقوله « فلهما الثلثان مما ترك » فهما أولى به ولأن البنت تستحق الثلث مع الذكر فمع الأنثى أولى ( وفوق ) قيل صلة وقيل لدفع توهم زيادة النصيب بزيادة العدد لما فهم استحقاق البنتين الثلثين من جعل الثلث للواحدة مع الذكر « وإن كانت » المولودة « واحدة » وفي قراءة بالرفع فكان تامة « فلها النصف ولأبويه » أي الميت ويبدل منهما « لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد » ذكر أو أنثى ونكتة البدل إفادة أنهما لا يشتركان فيه وألحق بالولد ولد الابن وبالأب الجد « فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه » فقط أو مع زوج « فلأمه » بضم الهمزة وكسرها فرارا من الانتقال من ضمة إلى كسرة لثقله في الموضعين « الثلث » أي ثلث المال أو ما ينبغي بعد الزوج والباقي للأب « فإن كان له إخوة » أي اثنان فصاعدا ذكورا أو إناثا « فلأمه السدس » والباقي للأب ولا شيء للأخوة وإرث من ذكر ما ذُكر « من بعد » تنفيذ « وصية يوصي » بالبناء للفاعل والمفعول « بها أو » قضاء « دين » عليه وتقديم الوصية على الدين وإن كانت مؤخرة عنه في الوفاء للاهتمام بها « آباؤكم وأبناؤكم » مبتدأ خبره « لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا » في الدنيا والآخرة فظان أن ابنه أنفع له فيعطيه الميراث فيكون الأب أنفع وبالعكس وإنما العالم بذلك هو الله ففرض لكم الميراث « فريضة من الله إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبَّره لهم : أي لم يزل متصفا بذلك .
  • Und wenn es zwei ( Schwestern ) sind , stehen ihnen ( beiden ) zwei Drittel dessen zu , was er hinterläßt . Und wenn es Geschwister sind , Männer und Frauen , dann kommt einem männlichen Geschlechts ebensoviel zu wie der Anteil von zwei weiblichen Geschlechts .
    « يستفتونك » في الكلالة « قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ » مرفوع بفعل يفسره « هلك » مات « ليس له ولد » أي ولا والد وهو الكلالة « وله أختٌ » من أبوين أو أب « فلها نصف ما ترك وهو » أي الأخ كذلك « يرثها » جميع ما تركت « إن لم يكن لها ولد » فإن كان لها ولد ذكر فلا شيء له أو أنثى فله ما فضل من نصيبها ولو كانت الأخت أو الأخ من أم ففرضه السدس كما تقدم أول السورة « فإن كانتا » أي الأختان « اثنتين » أي فصاعدا لأنها نزلت في جابر وقد مات عن أخوات « فلهما الثلثان مما ترك » الأخ « وإن كانوا » أي الورثة « إخوة رجالا ونساء فللذكر » منهم « مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم » شرائع دينكم لـ « أن » لا « تضلوا والله بكل شيء عليم » ومنه الميراث روى الشيخان عن البراء أنها آخر آيه نزلت أي من الفرائض .
  • Und ( Er wird ihn ) zu einem Gesandten an die Kinder Israels ( machen ) : « Ich komme zu euch mit einem Zeichen von eurem Herrn : Ich schaffe euch aus Ton etwas wie eine Vogelgestalt , dann blase ich hinein , und es wird zu einem Vogel mit Gottes Erlaubnis ; und ich heile Blinde und Aussätzige und mache Tote wieder lebendig mit Gottes Erlaubnis ; und ich tue euch kund , was ihr eßt und in euren Häusern aufspeichert . Darin ist für euch ein Zeichen , so ihr gläubig seid .
    « و » يجعله « رسولا إلى بنى إسرائيل » في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم إني رسول الله إليكم « إني » أي بأني « قد جئتكم بآية » علامة على صدقي « من ربكم » هي « أنِّي » وفي قراءة بالكسر استئنافا « أخلق » أصوِّر « لكم من الطين كهيئة الطير » مثل صورته فالكاف اسم مفعول « فأنفخ فيه » الضمير للكاف « فيكون طيرا » وفي قراءة طائرا « بإذن الله » بإرادته فخلق لهم الخفاش لأنه أكمل الطير خلقا فكان يطير وهم ينظرونه فإذا غاب عن أعينهم سقط ميتا « وأبرئ » أشفي « الأكمه » الذي وُلد أعمى « والأبرص » وخصا بالذكر لأنهما ذا إعياء وكان بعثه في زمن الطب فأبرأ في يوم خمسين ألفا بالدعاء بشرط الإيمان « وأحيي الموتى بإذن الله » كرره لنفي توهم الألوهية فيه فأحيا عازر صديقا له وابن العجوز وابنة العاشر فعاشوا وولد لهم ، وسام بن نوح ومات في الحال « وأنبئكم بما تأكلون وما تدَّخرون » تخبئون « في بيوتكم » مما لم أعانيه فكان يخبر الشخص بما أكل وبما يأكل وبما يأكل بعد « إن في ذلك » المذكور « لآية لكم إن كنتم مؤمنين » .
  • Gott trägt euch in bezug auf eure Kinder ( folgendes ) auf : Einem männlichen Kind steht soviel wie der Anteil von zwei weiblichen zu ; sind es nur Frauen , über zwei an der Zahl , so stehen ihnen zwei Drittel dessen , was er hinterläßt , zu ; ist es nur eine , so steht ihr die Hälfte zu . Den beiden Eltern steht jedem von ihnen ein Sechstel dessen , was er hinterläßt , zu , wenn er Kinder hat ; wenn er keine Kinder hat und seine Eltern ihn beerben , so steht seiner Mutter ein Drittel zu .
    « يوصيكم » يأمركم « الله في » شأن « أولادكم » بما يذكر « للذكر » منهم « مثل حظ » نصيب « الأنثيين » إذا اجتمعنا معه فله نصف المال ولهما النصف فإن كان معه واحدة فلها الثلث وله الثلثان وإن انفرد جاز المال « فإن كنَّ » أي الأولاد « نساءً » فقط « فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك » الميت وكذا الاثنتان لأنه للأختين بقوله « فلهما الثلثان مما ترك » فهما أولى به ولأن البنت تستحق الثلث مع الذكر فمع الأنثى أولى ( وفوق ) قيل صلة وقيل لدفع توهم زيادة النصيب بزيادة العدد لما فهم استحقاق البنتين الثلثين من جعل الثلث للواحدة مع الذكر « وإن كانت » المولودة « واحدة » وفي قراءة بالرفع فكان تامة « فلها النصف ولأبويه » أي الميت ويبدل منهما « لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد » ذكر أو أنثى ونكتة البدل إفادة أنهما لا يشتركان فيه وألحق بالولد ولد الابن وبالأب الجد « فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه » فقط أو مع زوج « فلأمه » بضم الهمزة وكسرها فرارا من الانتقال من ضمة إلى كسرة لثقله في الموضعين « الثلث » أي ثلث المال أو ما ينبغي بعد الزوج والباقي للأب « فإن كان له إخوة » أي اثنان فصاعدا ذكورا أو إناثا « فلأمه السدس » والباقي للأب ولا شيء للأخوة وإرث من ذكر ما ذُكر « من بعد » تنفيذ « وصية يوصي » بالبناء للفاعل والمفعول « بها أو » قضاء « دين » عليه وتقديم الوصية على الدين وإن كانت مؤخرة عنه في الوفاء للاهتمام بها « آباؤكم وأبناؤكم » مبتدأ خبره « لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا » في الدنيا والآخرة فظان أن ابنه أنفع له فيعطيه الميراث فيكون الأب أنفع وبالعكس وإنما العالم بذلك هو الله ففرض لكم الميراث « فريضة من الله إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبَّره لهم : أي لم يزل متصفا بذلك .
  • Sprich : Gott gibt euch eine Rechtsauskunft über die seitliche Verwandtschaft . Wenn jemand stirbt , ohne ein Kind zu haben , und er eine Schwester hat , dann steht ihr die Hälfte dessen , was er hinterläßt , zu .
    « يستفتونك » في الكلالة « قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ » مرفوع بفعل يفسره « هلك » مات « ليس له ولد » أي ولا والد وهو الكلالة « وله أختٌ » من أبوين أو أب « فلها نصف ما ترك وهو » أي الأخ كذلك « يرثها » جميع ما تركت « إن لم يكن لها ولد » فإن كان لها ولد ذكر فلا شيء له أو أنثى فله ما فضل من نصيبها ولو كانت الأخت أو الأخ من أم ففرضه السدس كما تقدم أول السورة « فإن كانتا » أي الأختان « اثنتين » أي فصاعدا لأنها نزلت في جابر وقد مات عن أخوات « فلهما الثلثان مما ترك » الأخ « وإن كانوا » أي الورثة « إخوة رجالا ونساء فللذكر » منهم « مثل حظ الأنثيين يبين الله لكم » شرائع دينكم لـ « أن » لا « تضلوا والله بكل شيء عليم » ومنه الميراث روى الشيخان عن البراء أنها آخر آيه نزلت أي من الفرائض .
  • Und ( er ist ) ein Gesandter zu den Kindern Israils : " Gewiß , ich kam bereits zu euch durch eine Aya von eurem HERRN : ich forme für euch aus Lehm wie die Gestalt eines Vogels , dann hauche ich sie an , und sie wird zum Vogel mit ALLAHs Zustimmung . Und ich heile den Blindgeborenen und den Leprakranken und mache die Toten mit ALLAHs Zustimmung lebendig und teile euch mit , was ihr esst und was ihr in euren Häusern speichert .
    « و » يجعله « رسولا إلى بنى إسرائيل » في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم إني رسول الله إليكم « إني » أي بأني « قد جئتكم بآية » علامة على صدقي « من ربكم » هي « أنِّي » وفي قراءة بالكسر استئنافا « أخلق » أصوِّر « لكم من الطين كهيئة الطير » مثل صورته فالكاف اسم مفعول « فأنفخ فيه » الضمير للكاف « فيكون طيرا » وفي قراءة طائرا « بإذن الله » بإرادته فخلق لهم الخفاش لأنه أكمل الطير خلقا فكان يطير وهم ينظرونه فإذا غاب عن أعينهم سقط ميتا « وأبرئ » أشفي « الأكمه » الذي وُلد أعمى « والأبرص » وخصا بالذكر لأنهما ذا إعياء وكان بعثه في زمن الطب فأبرأ في يوم خمسين ألفا بالدعاء بشرط الإيمان « وأحيي الموتى بإذن الله » كرره لنفي توهم الألوهية فيه فأحيا عازر صديقا له وابن العجوز وابنة العاشر فعاشوا وولد لهم ، وسام بن نوح ومات في الحال « وأنبئكم بما تأكلون وما تدَّخرون » تخبئون « في بيوتكم » مما لم أعانيه فكان يخبر الشخص بما أكل وبما يأكل وبما يأكل بعد « إن في ذلك » المذكور « لآية لكم إن كنتم مؤمنين » .